دخول
المواضيع الأخيرة
» إنشقاق الارض عند خروج البركانمن طرف يزيد عثمانية السبت 15 أغسطس 2015 - 17:30
» العديد من الغرائب والطرائف لهذا العام
من طرف يزيد عثمانية السبت 15 أغسطس 2015 - 17:29
» المتحف المرعب في جمهورية التشيك
من طرف يزيد عثمانية السبت 15 أغسطس 2015 - 17:29
» مظاهرات وسط لندن احتجاجا على التدخل العسكري في ليبيا
من طرف يزيد عثمانية السبت 15 أغسطس 2015 - 17:28
» صور طبيعه لانهار من انحاء العالم .
من طرف يزيد عثمانية السبت 15 أغسطس 2015 - 17:27
» اضحك مع الصورة
من طرف يزيد عثمانية السبت 15 أغسطس 2015 - 17:26
» صور نادرة جداً من مباريات الكلاسيكو بين ريال مدريد و برشلونة
من طرف يزيد عثمانية السبت 15 أغسطس 2015 - 17:26
» كاريكاتير ممتاز
من طرف يزيد عثمانية السبت 15 أغسطس 2015 - 17:25
» أجمل 38 جملة في العالم
من طرف يزيد عثمانية السبت 15 أغسطس 2015 - 17:24
» تصميم المباني الادارية
من طرف يزيد عثمانية السبت 15 أغسطس 2015 - 17:22
» المخيم الصيفي جيجل 2011
من طرف يزيد عثمانية السبت 15 نوفمبر 2014 - 13:21
» مسابقة صوت الحق لتلاوة القرآن الكريم
من طرف يزيد عثمانية السبت 15 نوفمبر 2014 - 13:20
» افتتاح الموسم الكشفي 2011/2012
من طرف يزيد عثمانية السبت 15 نوفمبر 2014 - 13:19
» النسخة الثالثة لدورة النادي الرياضي الأخضر 2012
من طرف يزيد عثمانية السبت 15 نوفمبر 2014 - 13:18
» المسيرة الكشفية لذكرى اندلاع الثورة التحريرية الكبرى 01 نوفمبر 2011
من طرف يزيد عثمانية السبت 15 نوفمبر 2014 - 13:15
» السورة المنجية من عذاب القبر
من طرف يزيد عثمانية الأربعاء 17 سبتمبر 2014 - 19:25
» حصار غزة .........
من طرف يزيد عثمانية الأربعاء 17 سبتمبر 2014 - 19:21
» اسرائيل غاضبة من مساعدة الجزائر لغزة بـ 25 مليون دولار
من طرف يزيد عثمانية الأربعاء 17 سبتمبر 2014 - 19:19
» صفحة الفوج على صفحة الفايسبوك
من طرف يزيد عثمانية الأربعاء 28 مايو 2014 - 19:17
» الله جل جلاله
من طرف يزيد عثمانية الجمعة 11 أبريل 2014 - 19:30
ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم
عن أبي الدرداء قال:
قال رسول الله : « ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم ويستبشر بهم الذي إذا انكشفت فئة قاتل وراءها بنفسه لله عز وجل ، فإما أن يقتل وإما أن ينصره الله
، ويكفيه ، فيقول : انظروا إلى عبدي هذا كيف صبر لي بنفسه ، والذي له
امرأة حسنة ، وفراش لين حسن فيقوم من الليل ، فيقول : يذر شهوته فيذكرني
ولو شاء رقد ، والذي إذا كان في سفر ، وكان معه ركب فسهروا ثم هجعوا ، فقام
من السحر في سراء وضراء..
وهذا شرح الحديث
أخبر النبي صلى الله عليه وسلم هؤلاء الثلاثة
يحبهم الله عز وجل
، أما الأول :
فرجل قاتل في سبيل الله
، فإذا انكشفت فئة من أصحابه أو جماعة وانهزمت ثبت هو وقاتل من ورائها
صابرا محتسبا ، يحمي حوزة المسلمين ، فلم يفر ولم يجبن ولم يضعف ؛ لأنه
موقن بنصر الله أو
الموت في سبيله ، كما قال تعالى : ( قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا
إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ) التوبة / 52 ، يعني : إما النصر وإما الشهادة .
ولذلك قال في الحديث: ( فإما أن يقتل وأما أن ينصره الله ويكفيه )
يعني : يكفيه عدوه ، ويحفظه ويكلؤه ، قال تعالى : ( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ) الزمر / 36
فيقول الله عز وجل : ( انظروا إلى عبدي كيف صبر لي نفسه ؟ ) أي كيف حبسها لله ، وهيأها للقتل في سبيله .
أما الثاني :
فرجل له زوجة حسنة ، وفراش ناعم مريح ، فترك ذلك لله ، وقام للتهجد بالليل .
فيقول الله تعالى : (
يذر شهوته ويذكرني ولو شاء رقد ) يعني يدع شهوته وحاجة نفسه إلى النوم أو
إلى امرأته ، من أجل مناجاتي وذكري ، ولو شاء نام ولم يقم .
قال الحافظ ابن رجب رحمه الله :
" من فضائل التهجد : أن الله تعالى يحب أهله ، ويباهي بهم الملائكة ويستجيب دعاءهم "
انتهى من "لطائف المعارف" (ص 43)
وروى الإمام أحمد (6589) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله
عنهما أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (
الصِّيَامُ وَالْقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ،
يَقُولُ الصِّيَامُ : أَيْ رَبِّ مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ
بِالنَّهَارِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ . وَيَقُولُ الْقُرْآنُ : مَنَعْتُهُ
النَّوْمَ بِاللَّيْلِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ . قَالَ : فَيُشَفَّعَانِ ) .
صححه الألباني في "صحيح الجامع" (7329)
وقد روى الإمام أحمد (3939) عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رضي الله
عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( عَجِبَ
رَبُّنَا عَزَّ وَجَلَّ مِنْ رَجُلَيْنِ : رَجُلٍ ثَارَ عَنْ وِطَائِهِ
وَلِحَافِهِ مِنْ بَيْنِ أَهْلِهِ وَحَيِّهِ إِلَى صَلَاتِهِ فَيَقُولُ
رَبُّنَا : أَيَا مَلَائِكَتِي انْظُرُوا إِلَى عَبْدِي ثَارَ مِنْ
فِرَاشِهِ وَوِطَائِهِ وَمِنْ بَيْنِ حَيِّهِ وَأَهْلِهِ إِلَى صَلَاتِهِ
رَغْبَةً فِيمَا عِنْدِي وَشَفَقَةً مِمَّا عِنْدِي .
وَرَجُلٍ غَزَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَانْهَزَمُوا فَعَلِمَ
مَا عَلَيْهِ مِنْ الْفِرَارِ وَمَا لَهُ فِي الرُّجُوعِ فَرَجَعَ حَتَّى
أُهَرِيقَ دَمُهُ رَغْبَةً فِيمَا عِنْدِي وَشَفَقَةً مِمَّا عِنْدِي .
فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِمَلَائِكَتِهِ : انْظُرُوا إِلَى
عَبْدِي رَجَعَ رَغْبَةً فِيمَا عِنْدِي وَرَهْبَةً مِمَّا عِنْدِي حَتَّى
أُهَرِيقَ دَمُهُ ) .
حسنه الألباني في "صحيح الترغيب" (630)
أما الثالث :
فرجل سافر مع رفقة ، فسهروا بالليل ونصبوا – أي تعبوا - ثم هجعوا – أي
ناموا ، ولا شيء هو أحب وأشهى للمسافر من النوم بعد التعب والسهر فقام هو
من دونهم يصلي بالسحر ، وهو جوف الليل الآخر ، وترك النوم لله تعالى ، وقام
يناجيه بالسحر ويدعوه .
وروى الإمام أحمد (20833) عن أبي ذَرٍّ رضي الله
عنه عن رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال : (
ثَلَاثَةٌ يُحِبُّهُمْ اللَّهُ .. ) فذكر منهم : ( الرَّجُل يَلْقَى
الْعَدُوَّ فِي الْفِئَةِ فَيَنْصِبُ لَهُمْ نَحْرَهُ حَتَّى يُقْتَلَ
أَوْ يُفْتَحَ لِأَصْحَابِهِ ، وَالْقَوْمُ يُسَافِرُونَ فَيَطُولُ
سُرَاهُمْ حَتَّى يُحِبُّوا أَنْ يَمَسُّوا الْأَرْضَ فَيَنْزِلُونَ
فَيَتَنَحَّى أَحَدُهُمْ فَيُصَلِّي حَتَّى يُوقِظَهُمْ لِرَحِيلِهِمْ )
صححه الألباني في "صحيح الجامع" (3074) .
وقوله : ( في سراء أو ضراء ) يعني أن ذلك حاله مع ربه لا يختلف ، يذكر الله على كل حال ، سواء كان في مسرة أو في مضرة .
فهؤلاء الثلاثة يحبهم الله تعالى ؛ لأن كلا منهم آثر أمر الله على شهوته وحظ نفسه ، وأعظمهم درجة الأول الذي قاتل بعد انهزام أصحابه ؛ لأنه آثر أمر الله على حظ نفسه من الحياة ، ويليه الثاني ؛ لأنه آثر أمر الله على حظ نفسه من الزوجة ومن النوم ، ثم الثالث الذي آثر أمر الله على حظ واحد من حظوظ نفسه .
قال رسول الله : « ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم ويستبشر بهم الذي إذا انكشفت فئة قاتل وراءها بنفسه لله عز وجل ، فإما أن يقتل وإما أن ينصره الله
، ويكفيه ، فيقول : انظروا إلى عبدي هذا كيف صبر لي بنفسه ، والذي له
امرأة حسنة ، وفراش لين حسن فيقوم من الليل ، فيقول : يذر شهوته فيذكرني
ولو شاء رقد ، والذي إذا كان في سفر ، وكان معه ركب فسهروا ثم هجعوا ، فقام
من السحر في سراء وضراء..
وهذا شرح الحديث
أخبر النبي صلى الله عليه وسلم هؤلاء الثلاثة
يحبهم الله عز وجل
، أما الأول :
فرجل قاتل في سبيل الله
، فإذا انكشفت فئة من أصحابه أو جماعة وانهزمت ثبت هو وقاتل من ورائها
صابرا محتسبا ، يحمي حوزة المسلمين ، فلم يفر ولم يجبن ولم يضعف ؛ لأنه
موقن بنصر الله أو
الموت في سبيله ، كما قال تعالى : ( قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا
إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ) التوبة / 52 ، يعني : إما النصر وإما الشهادة .
ولذلك قال في الحديث: ( فإما أن يقتل وأما أن ينصره الله ويكفيه )
يعني : يكفيه عدوه ، ويحفظه ويكلؤه ، قال تعالى : ( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ) الزمر / 36
فيقول الله عز وجل : ( انظروا إلى عبدي كيف صبر لي نفسه ؟ ) أي كيف حبسها لله ، وهيأها للقتل في سبيله .
أما الثاني :
فرجل له زوجة حسنة ، وفراش ناعم مريح ، فترك ذلك لله ، وقام للتهجد بالليل .
فيقول الله تعالى : (
يذر شهوته ويذكرني ولو شاء رقد ) يعني يدع شهوته وحاجة نفسه إلى النوم أو
إلى امرأته ، من أجل مناجاتي وذكري ، ولو شاء نام ولم يقم .
قال الحافظ ابن رجب رحمه الله :
" من فضائل التهجد : أن الله تعالى يحب أهله ، ويباهي بهم الملائكة ويستجيب دعاءهم "
انتهى من "لطائف المعارف" (ص 43)
وروى الإمام أحمد (6589) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله
عنهما أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (
الصِّيَامُ وَالْقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ،
يَقُولُ الصِّيَامُ : أَيْ رَبِّ مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ
بِالنَّهَارِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ . وَيَقُولُ الْقُرْآنُ : مَنَعْتُهُ
النَّوْمَ بِاللَّيْلِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ . قَالَ : فَيُشَفَّعَانِ ) .
صححه الألباني في "صحيح الجامع" (7329)
وقد روى الإمام أحمد (3939) عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رضي الله
عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( عَجِبَ
رَبُّنَا عَزَّ وَجَلَّ مِنْ رَجُلَيْنِ : رَجُلٍ ثَارَ عَنْ وِطَائِهِ
وَلِحَافِهِ مِنْ بَيْنِ أَهْلِهِ وَحَيِّهِ إِلَى صَلَاتِهِ فَيَقُولُ
رَبُّنَا : أَيَا مَلَائِكَتِي انْظُرُوا إِلَى عَبْدِي ثَارَ مِنْ
فِرَاشِهِ وَوِطَائِهِ وَمِنْ بَيْنِ حَيِّهِ وَأَهْلِهِ إِلَى صَلَاتِهِ
رَغْبَةً فِيمَا عِنْدِي وَشَفَقَةً مِمَّا عِنْدِي .
وَرَجُلٍ غَزَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَانْهَزَمُوا فَعَلِمَ
مَا عَلَيْهِ مِنْ الْفِرَارِ وَمَا لَهُ فِي الرُّجُوعِ فَرَجَعَ حَتَّى
أُهَرِيقَ دَمُهُ رَغْبَةً فِيمَا عِنْدِي وَشَفَقَةً مِمَّا عِنْدِي .
فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِمَلَائِكَتِهِ : انْظُرُوا إِلَى
عَبْدِي رَجَعَ رَغْبَةً فِيمَا عِنْدِي وَرَهْبَةً مِمَّا عِنْدِي حَتَّى
أُهَرِيقَ دَمُهُ ) .
حسنه الألباني في "صحيح الترغيب" (630)
أما الثالث :
فرجل سافر مع رفقة ، فسهروا بالليل ونصبوا – أي تعبوا - ثم هجعوا – أي
ناموا ، ولا شيء هو أحب وأشهى للمسافر من النوم بعد التعب والسهر فقام هو
من دونهم يصلي بالسحر ، وهو جوف الليل الآخر ، وترك النوم لله تعالى ، وقام
يناجيه بالسحر ويدعوه .
وروى الإمام أحمد (20833) عن أبي ذَرٍّ رضي الله
عنه عن رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال : (
ثَلَاثَةٌ يُحِبُّهُمْ اللَّهُ .. ) فذكر منهم : ( الرَّجُل يَلْقَى
الْعَدُوَّ فِي الْفِئَةِ فَيَنْصِبُ لَهُمْ نَحْرَهُ حَتَّى يُقْتَلَ
أَوْ يُفْتَحَ لِأَصْحَابِهِ ، وَالْقَوْمُ يُسَافِرُونَ فَيَطُولُ
سُرَاهُمْ حَتَّى يُحِبُّوا أَنْ يَمَسُّوا الْأَرْضَ فَيَنْزِلُونَ
فَيَتَنَحَّى أَحَدُهُمْ فَيُصَلِّي حَتَّى يُوقِظَهُمْ لِرَحِيلِهِمْ )
صححه الألباني في "صحيح الجامع" (3074) .
وقوله : ( في سراء أو ضراء ) يعني أن ذلك حاله مع ربه لا يختلف ، يذكر الله على كل حال ، سواء كان في مسرة أو في مضرة .
فهؤلاء الثلاثة يحبهم الله تعالى ؛ لأن كلا منهم آثر أمر الله على شهوته وحظ نفسه ، وأعظمهم درجة الأول الذي قاتل بعد انهزام أصحابه ؛ لأنه آثر أمر الله على حظ نفسه من الحياة ، ويليه الثاني ؛ لأنه آثر أمر الله على حظ نفسه من الزوجة ومن النوم ، ثم الثالث الذي آثر أمر الله على حظ واحد من حظوظ نفسه .
المهندس منصف- مراقب عام
- عدد المساهمات : 403
نقاط : 999
شكر : 18
تاريخ التسجيل : 26/02/2011
العمر : 39
الإقامة : بلدية الماء الابيض
رد: ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم
اللهم اجعلنا من الثلاثة وتقبل منا يا ربي
يزيد عثمانية- عضو
- عدد المساهمات : 440
نقاط : 699
شكر : 0
تاريخ التسجيل : 06/03/2010
العمر : 44
الإقامة : حي النصر رقم41 الماء الابيض
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى